وبعيداً عن التعميم المطلق، يصدق هذا، لا على الأفراد فقط، بل على الحياة العملية في كل ميادينها، لكن تعطينا القصة أيضاً لمحة عن الكيفية التي يفكر بها الجيل الجديد في ميادين عدة، فعندما كنت أتفحص أوراق المتقدمين للعمل، تذهلني السير الذاتية، وكمية الدورات وورش العمل التي شارك بها أصحاب الطلب في ميادين عدة، لكن في المقابلات، يعجزون عن الإجابة عن سؤال بسيط، لا في المعلومات العامة، بل في القدرات العملية وكيفية التصرف،
https://www.albayan.ae/opinions/articles/2016-03-03-1.2586335