التعليم وفرص تطويره في عصر اقتصاد المعرفة
ما الذي تطمح إليه دولة الإمارات في تطوير منظومتها التعليمية وكيف يمكنها تحقيق قفزات نوعية
- محمد عبد الرحمن باهرون ,
- الثلاثاء, 7 مارس, 2023
يعمل حاليا مديرا لمركز دبي لبحوث السياسات العامة (بحوث) وقد شارك في تأسيس مركز "بحوث" في عام 2002 في دبي، وهو مركز بحثي يركز على السياسات العامة والشؤون الجيوستراتيجية والعالمية ودراسات الرأي العام.
عمل نائبا للمدير في برنامج وطني المجتمعي لتعزيز الهوية الوطنية وممارسات المواطنة الصالحة منذ تأسيسه في 2005.
شارك كعضو مؤسس في مجلس إدارة "معهد بوصلة" في بروكسل الذي يهتم بالعلاقات الخليجية الأوروبية.
عمل كمحرر لمجلة العربي ومحررا في صحيفة الاتحاد، وسكرتير تحرير مجلة الدفاع الخليجي وعمل في شؤون الاتصال الاستراتيجي في المؤسسة العامة للمعارض في أبوظبي.
مهتم بالربط بين السياسات العامة وبين التطورات السياسية الدولية والإقليمية والتأثير المتبادل بينهما.
ما الذي تطمح إليه دولة الإمارات في تطوير منظومتها التعليمية وكيف يمكنها تحقيق قفزات نوعية
تفسح الجغرافيا السياسية التقليدية، التي تتميز بالمخاوف والتحالفات الإقليمية، الطريق أمام "سياسة كمية" جديدة في الشرق الأوسط. يتميز هذا التحول
يناقش هذا المقال المنشور على موقع "بريكنج ديفينس" تنويع دول الخليج في مشترياتها الدفاعية لتشمل موردين عالميين. على الرغم من
يقدم محمد باهارون، مدير مركز دبي لأبحاث السياسات العامة، تحليلاً على روسيا اليوم حول زيارة فلاديمير بوتين إلى الرياض. يلقي
لقد أسست معاهدة كوينسي (1945) العلاقات بين الولايات المتحدة والخليج على أساس "النفط مقابل الأمن". ومع تقليص استقلال الولايات المتحدة