دكتوراه في الاقتصاد
تخرج الدكتور إبراهيم كرسني من جامعة الخرطوم حيث حصل على بكالوريوس في الاقتصاد مع مرتبة الشرف ومن ثم الدكتوراه في التنمية الاقتصادية من جامعة ليدز، بإنجلترا. وقد اكتسب خبرة بحثية واسعة في مختلف مجالات الدراسة بدءا من دراسات التنمية والتخطيط الاقتصادي ومشاكل التخلف الاقتصادي إلى إدارة الجودة الشاملة والقدرة التنافسية للدول.
تمتد خبرة الدكتور كرسني العملية على مدى أربعة عقود وتتراوح بين التدريس الجامعي، سواء على المستوى الجامعي أو على مستوى الدراسات العليا، والعمل في المنظمات الدولية مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والحكومات، على سبيل المثال، عمل مستشارا لوزارة الاقتصاد في مسقط بسلطنة عمان ومستشار التنمية الاقتصادية في الدائرة الاقتصادية بدبي، وكذلك في القطاع الخاص مع مركز دبي لبحوث السياسات العامة.
وقد كان أستاذ زائر وباحث في المؤسسات الأكاديمية ذات السمعة الطيبة؛ ومن أبرزها جامعة بيرغن، بالنرويج، والمعهد الاسكندنافي للدراسات الأفريقية، في أوبسالا، بالسويد، وأكاديمية العلوم الهنغارية، بودابست، المجر. كما نشر عددا من الدراسات في المجلات العلمية المتخصصة، وعمل في مجالس تحرير المجلات الأكاديمية في السودان والخارج؛ على سبيل المثال، مجلة استعراض الاقتصاد السياسي الأفريقي، التي تنشر في انكلترا. وقدم أيضا أوراق بحث مختلفة وشارك في عدد كبير من المؤتمرات والحلقات الدراسية وحلقات العمل الدولية ونشر أكثر من ستين مقال في المطبوعات اليومية فضلا عن ورقات بحث إلكترونية تغطي طائفة واسعة من المواضيع والقضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية .
ikursany@bhuth.ae
مقالة على "سبوتنيك" يناقش فيها الدكتور إبراهيم كرسني استخدام الدرهم الإماراتي في التجارة الدولية ودور الإمارات في منظمتي "أوبك+" و"بريكس+".
يُناقش الدكتور إبراهيم كرسني في المقال ماهية الاقتصاد السياسي وتأثيره على التنمية
يناقش المقال "مبادرة محمد بن زايد للمياه" التي تم إطلاقها لمكافحة ندرة المياه في العالم، مع التركيز على أفريقيا. ويسلط
إن الاقتصاد البنفسجي، الذي سلطت الأمم المتحدة الضوء عليه وتم عرضه منذ المنتدى الذي تدعمه اليونسكو عام 2011، يدمج المبادئ
يسلط هذا المقال الضوء على أهمية القطاع الخاص في دفع عجلة التنمية الاقتصادية في أفريقيا من خلال الاستثمارات والابتكار. ويشدد
يشهد الاقتصاد الرقمي في أفريقيا تقدماً سريعاً مدفوعاً بالشراكات الاستراتيجية بين الحكومة والقطاع الخاص. تشمل النجاحات الرئيسية الاستثمارات في البنية